و ما تسمى سنوات الإرهاب ، أصبح الإنسان هنا بين نارين وقد تكون النار الثالثة أسوأ بكثير ، ليس تشاؤمـاً لكن صراحة لا أجد ما يبعث التفاؤل لا يبدو لي هذا الصمت العام هو فأل خير و علامة للاستقرار و الاطمئنان كما يبدو لي علامة لحدوث ما هو أثر سلبية ومأساة من هذا الواقع ومن كلّ ما يحدث لا قدر الله ! على أمل أن يأخذ أصحاب ما تبقّى من قرار هذا بعين الاعتبار لعلّ هناك فرصـة لتدارك الأزمة الأكبر قبل فوات الأوان أم أنه فعلاً سياسيو العالم العربي كما تعودنـا لا يكتشفون الحقائق بأنفسهم بل بمرور الأيام وبعد فوات الأوان !/ طبيعي أن الضغط يولّد الانفجار ! ~ْ
---------------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق