الثلاثاء، 1 مارس 2011

نظمتها جمعية الكلمة للثقافة والإعلام بالعاصمة ... أصداء الندوة الإعلامية عن التدوين بحضور مدونين جزائريين ... منير سعدي

 




احتظنتها جمعية الكلمة للثقافة والإعلام بالعاصمة ...


                        أصداء الندوة الإعلامية عن التدوين بحضور مدونين جزائريين ...



     منير سعدي 



 



 



يوسف بعلوج ، منير سعدي ، دحماني محمد عبد النور          


 


- نظّمت جمعية الكلمة للثقافة والإعلام التي يرأسها الصحفي والأديب " عبد العالي مزغيش " بمقرها ببني مسوس بالعاصمة ندوة إعلامية مفتوحة حول التدوين في الجزائر وتطرّقت إليه من جوانب عدّة عبر ثلاث محاور " لماذا أدوّن ؟ ، دور المدونين في التغير الإجتماعي و دور التدوين في توعية وتعبئة الرأي العام " ،وحضر الندوة مجموعة من المدوّنين الجزائريين " يوسف بعلوج ، داود حاج نجار ، خالد بشار وليد ، منير سعدي ،ليلى مطر ، دحماني محمد عبد النور ، أمينة عمروش أستاذة تقنيات التحرير بالجمعية ومنشّطة الندوة " وغاب آخرون لكنهم كانوا حاضرين في جزء من النقاش الذي دار حول تجربتهم في عالم التدوين ، وحضر الندوة طلبة من الجمعية ومهتمون بالشأن التدويني الذين تفاعلوا وتواصلوا مع المشاركين في جو من التبادل والتواصل الفكري .


حاولنا أن نلخّص ما دار في الندوة من مداخلات المشاركين بما تعلَّقَ بكلّ المحاور المطروحـة خاصة تجاربهم الشخصية في هذا المجال :



- يوسـف بعلوج : هو صاحب مدونة " خرافات حبر " أعطى في حديثه شرحا عن التدوين وكيفية التعامل مع هذه الوسيلة ، أما بالنسبة لتجربته بدأت عام 2006 بعد حرب تمّوز التي قال أن المهتمون بعدها كانوا يبحثون عن متنفّس لهم للتعبير عن آرائهم ونقدهم للواقع المرير وأيضـاً قناة الجزيرة التي كانت من المنابر القليلة التي تتعاطى مع التدوين والمدونين بجديّة وكانت لها نظرة استشرافية لمستقبل التدوين بوثائقياتها عن هذه الوسيلة ومستخدموها،و أضاف يوسف أن من دوافع ولوجه عالم التدوين تأثّراً بالتجربة المصرية في هذا المجال مع بداية عام 2006 ظهرت بقوة في فترة كان الإعلام المصري موجّه !  فظهر التدوين كمنبر إعلامي حرّ يسلّط الضوء على معانات الشباب والعديد من القضايا والأهم أنها موثّقة بأدلّة كالصور والفيديو وغيرها كقضايا التعذيب في السجون المصرية مثلاً لمثل هذا السبب في نظر يوسف اكتسب التدوين شعبية ومصداقية عند المهتمين أكثر من الإعلام الكلاسيكي في مصر مثلاً ولأن أولئك الشباب غير متحزّبين وليست له أي إيدولوجية معيّنة فقط هو يدافع عن قناعات لتلك الأسباب قال يوسف أنّه ألحّت عليه فكرة الرفض والنقد والتمرّد على ما لم يكن يعجبه ويرضي طموحاته ! فوجد المنبر الذي يبحث عنه خاصة وأنه كانت لديه خلفية سياسية من وراء فكرة التدوين وجعل التدوين من يوسف حسب نظره يطرق أبواب عدّة فقط كرّس التدوين منه كاتبا في السياسة وقاصّـاً




                                                                                                                                       يوسف بعلوج ، خالد بشار وليد ، داود حاج نجار


وشاعراً ثمّ كصحفي في وقت كان من الصّعب إيجاد جريدة أو منبر رسمي يتيح لأمثاله الفرصة حسب رأيه وعرّج يوسف على موضوع الصحافة الكلاسيكية والتدوين وأنّ الأولى تهمّش قضايا التدوين والمدوّنين وغالبـاً لا تغطّي لقاءاتهم ومشاريعهم وفسّره على أنّه تعتيم ، وعن محور التغيير بواسطة التدوين قال أنه يبدأ حين فهم كل جوانب التدوين وأهدافه وأنه يجب توسيع فكرة التدوين من طرف المدوّنين والمهتمّين لتسع دائرة حركة التدوين ، وأنه لا يجب الحكم على جودة التدوين في الجزائر مثلاً إلا بالاطّلاع على المواد المطروحة فيه وعن إيجابيات التدوين قال أن أهمها الحرية المطلقة عكس الإعلام الرسمي البديل وأن سلبياته هي العشوائية والعبثية ! وفيما يخصّ مواقع التواصل كالفيس بوك قال يوسف يجب أن نفرق بين الفيس بوك كبيئة لانتقال الخبر وكدور في خلق حركات التغيير وأن الفيس بوك لم يفجّر الثورات بل قام بالتعبئة وأنه لا يوجد مقياس حقيقي لضبط مهام الفيس بوك ! وانتقد يوسف بعض الجرائد التي تحابي السلطة ولا تغطي الأحداث بواقعية بل بنقيضه !


- داود حاج نجار : مدوّن ومسؤول جريدة " الواحة " التي قال أنها توقّفت نتيجة بعض المضايقات والقضايا في العدالة لأنها متخصّصة في قضايا الفساد وغيرها فاتّجه إلى الأنترنت وبالتحديد " التدوين " قال أنّ من واجب الصحافة حماية المجتمع لذا كانت اهتماماته بقضايا الفساد ومحاولة المساهمة في محاربته ، وكون المدونة كما قال تعطينا فرصة أخرى مع الآخرين للنقاش والتواصل جاءت مدونة " صحافة ضدّ الفساد " كسبت اهتمام الكثيرين خاصة بقسم " التضليل الإعلامي " ، وأكّد داود على ضرورة اكتشاف ذواتنا وعقولنا قبل الدخول في مجال أي وسيلة تغيير لأننا نعيش بقيود كثيرة لن نتجاوزها إلا بتقويم القدرات الموجودة فينا وقال أن التدوين وغيرها من الوسائل تعتبر جزء صغير جدا بما نملكه من قدرات إذا استخدمناها بعقل وأنّ مشكلتنا في المفاهيم الخاطئة التي ملأت تفكيرنا ،و قال أن التغيير يحدث بعمل المدونين جميعـاً وبشرط اختلاف التخصّصات لأنّ عملية إلغاء العقل سبب كلّ مشاكلنا وأن استعمال الآليات كالتدوين يأتي بعد اكتشاف العقل أولاً ولا بدّ من التأسيس في التدوين وبدون ذلك لمن يفيد شيء !    





 



- أمينة عمروش : الملقبة بشجون صاحبة مدوّنة " شجون " خريجة علم الاجتماع قالت أن بدايتها كانت مع المنتديات وكان الفيس بوك طريق وصولها إلى عالم التدوين ، وأن الشيء الجميل في التدوين أنه يتيح حرية كاملة بلا قيود فالمدون هو الكاتب والمحرر وكل شيء والمدون الناجح في نظرها من يستعين بتقنيات التحرير ليكون تدوينه منظّمـاً وجيّداً وحكت عن تأثّرها بتجربة يوسف بعلوج والمدون توفيق التلمساني وقالت أن التدوين في الجزائر مازال في مرحلته الأولى ولم يتطوّر مقارنة لما في تونس ومصر مثلاً وغيرها وتساءلت عن خلل التدوين في الجزائر هل هو في المدونين أم في المتلقّي ! وقالت أمينة أن الشبكة العنكبوتية أصبحت مصدر أخبار أوسع وأسهل  وأنه ليس بديلاً حقيقيا للإعلام الكلاسيكي لكنه يتميز عنه بأشياء عديدة ، وقالت أنّ الثقة التي يملكها المدوّن أكبر من " الفيسبوكي " ولو كان هذا الأخير بآلاف المعجبين والأصدقاء فالمدوّن صار مصدر موثوق غالبـاً لأنهم مرتبطون مباشرة بمكان الحدث !



- منير سعدي : صاحب مدونة " صمت الثورة " دخل عالم التدوين في أواخر 2005م ببعض النصوص الأدبية تنقل بعض المواقف السلبية الاجتماعية والسياسية التي تحدث إيمانا منه بأن المساهمة في التغيير واجب الجميع وقال بأن حاجتنا اليوم للتدوين أكثر من أيّ وقت مضى وأن توسع دائرة المقروئية على النت من أسباب ولوجه عالمها ، وعن سؤال أمينة عن سبب اختيـار اسم " صمت الثورة " قال لأن الثورة دائما موجودة ويحملها أي إنسان في داخله وحثّ على الثورة على العادات والتقاليد البالية والسلوكيات الرجعية التي تطوّق مجتمعنا لأنها أكثر ما يعيق تقدّمنا ،  حثّ على ثورة العقل لأنها ثورة التغيير  المنطقية في نظره خاصة في الجزائر لأنها دفعت الثمن غاليـاً وثورات الآخر لا تخدمنا بل تعيدنا إلى نقطة البداية ! ثورة الصمت يعني التأسيس لمستقبل واع وراقي غير مشوّب بمآسي الماضي ، كانت بداية تدوينه ثورة على العادات والمفاهيم الخاطئة التي ورثناها عنوةً لكنه يوم التغيير السلمي الحقيقي بعيداً عن وسائل الهمجية التي تجعل من بلادنا عرضة للهلاكْ ! وتحدث عن مدونته التي تحتوي على نصوص شعرية وقصصية لها رسائل مهمة وضرورية ومقالات سياسية وإجتماعية ، كما عرّف التدوين بأنه هامش واسع وكبير للحرية والرأي والتغيير وقال أن التدوين ليس فضاءاً للاحتجاج والرفض والصراخ بل يجب أن يرفق بحلول ليكون للتدوين مصداقية وهدف تغيير حقيقي ، كما ألحّ على ضرورة تقبّل الآراء من المدونين لأن في نظره التعتيم لا يأتي من طرف الحكومات فقط بل من المدونين أنفسهم أيضـاً لأن  التعددية الفكرية في نظره أساس هذا الفضاءْ ، وتساءل عن سبب عدم تناول الصحف الجزائرية قضايا التدوين والمدونين ولماذا لم يواكب النقد التدوين إلى اليوم ؟!  فقد بعض المبادرات النادرة ، كما أضاف منير سعدي " الإعلام العادي عليه تضييق فله أسبابه فما الذي يمنع المدونين من المصداقية والشفافية " هذا يعني أن المدونين أنفسهم أهم سبب عدم تطور التدوين في الجزائر



  - دحماني محمد عبد النور : صاحب مدوّنة " عبرات وإرهاصات " قال أنه حاول أن يكون مدونا وصحفيـاً وكانت الأنترنت الباب الأوسع لاحتضان بداية طموحه ، المدون كما قال هو من اقترن اسمه بالشبكة العنكبوتية وقال عبد النور أن الأنترنت برغم انتشارها هناك من يجهلها وهناك من يعرف النت ويجهل التدوين ، بالنسبة له هو يدوّن من باب الاختصاص وكونه عضو اتحاد الأنترنت سأله يوسف بعلوج كيف للتدوين الذي أساسه الحرية أن يقيده اتحاد منا فأجاب أن الاتحاد حسب رأيه ليس لديه أهداف سياسية من باب التحزّب أو ما شابه بل لكنه للمّ شمل المدونين وتنظيم مشاريعهم ! كان دخوله للنت عن طريق المنتديات ومن مؤسسي موقع " الجلفة إنفو " واستفاد من تجربة زميله خالد بشار ، وتحدث عن مدونته على أنها عبرات ما نعيشه وإرهاصات لاقتراحات و حلول لغد أفضـل ، وعن جوابه لسؤال منير سعدي بأن تغطياته الصحفية في مدونته قد تقتل روح التدوين وأهدافها فيها قال أنّها تجعلك تتواصل بالمجتمع أكثر ومن كلّ الجوانب .





                                                                                                     مشاركون في المنتدى مع رئيس جمعية الكلمة


- خالد بشار وليد :  صاحب مدونة " نجاة للصحافة الجادة " ، التدوين عالم مفتوح واسع مسألة التدوين مرتبطة بمسألة من يدوّن ؟ كان ذلك أول ما سأل خالد ، قال أن طابع التدوين ممكن يكون أدبي " شعر ، قصة ... الخ " وإذا كان إعلامي مثلا يكون لها طابع إعلامي فهو حسب ميول كلّ شخص ، بالنسبة لتجربته الشخصية كان ما حدث في المجتمع المصري من حركة تدوينية دافع له لأنه حسب رأيه أعطى طابع جديد للإعلام وكشفَ عن أمور جديدة بأسلوب يختلف على ما كان سائداً في الإعلام الكلاسيكي ... كانت بدايته في جريدة الواحة ... قال أن التدوين فتح له مجال أوسع للحرية من الجريدة لأنه يهتم بقضايا الفساد وقال أن أروع ما في التدوين أنه لا أحد يتحكّم فيه وبالنسبة بـ " بوابة عيد المعبد " كانت مدونة جوارية  تهتم بقضايا المنطقة التي يقيم فيها ! وعن عدم تأثير التدوين في الجزائر قال خالد أن سبب ذلك هو نفس المنهاج الذي اتخذته وسائل الإعلام العادية انتهجه المدونون ولم يأتي التدوين بأسلوب جديد كما حدث في مصر مثلاً كالتدوين بالفيديو .



- ليلى مطر : صاحبة مدونة " مختلف " طالبة جامعية قسم " لغة " كانت بدايتها مع التدوين في مجال الأدب " الشعر ، الخاطرة ، " كانت تبحث كما قالت عن منبر لنشر ما تكتبه وبسبب بعض التجارب السيئة مع بعض الصحفيين في التعاطي مع كتاباتها حسب رأيها لجأت إلى التدوين ووجدت فيه أهم شيء " الحرية " ثم انتقلت من الكتابة الأدبية إلى السياسية أو ما يشبهها ، وقضايا التعليم العالي ... هي تجربة قصيرة " هكذا قالت بتواضع ، قالت ليلى أن ما شدّها إلى عالم التدوين هو اللغة حيث من هذا السبب هي تنوي العمل على مذكرة بعنوان " اللغة في عالم التدوين " إيمانـاً منها بأن اللغة تحمل فكر وثقافة وتوجّه معيّن ..


واتفق الحاضرون أن تجربة التدوين في الجزائر برغم انتشارها قليلاً إلا أنها لم تزل حبيسة البداية ولم ترقى إلى مستوى التأثير الحقيقي  وعلى المدونين مواصلة مشوارهم للرقي بهذا الفضاء الراقي ...  كان هذا جزء كبير مما جاء في الندوة في نقاش المشاركين والحاضرين ... كما غاب عن المنتدى مدونون متميّزون لكنهم كانو جزء من الحوار الذي تناول تجربتهم أمثال : " عمار بن طوبال ، علاوة حاجي ، راضية ، توفيق التلمساني " وغيرهم .



     المدون :    منير سعدي



   Mounir2003l@hotmail.com


 


 


 


 


 



 



 



 



 



 



 



 



 



 



 



 


 


 



 

هناك 30 تعليقًا:

  1. سننظم بحول الله منتدى اكبر واشمل حالما تتوفر الظروف المادية ،،،أشكر سعيكم الحثيث لانجاح منتدى جمعية الكلمة لكم احترامي الدائم

    Abdelali Mezghiche

    ردحذف
  2. وكلنا في الخدمة يا أستاذ عبد العالي مزغيش ...
    الخدمة بكل أنواعها

    منير سعدي

    ردحذف
  3. سعيده البلشيي3 مارس 2011 في 5:43 م

    ربنا يبارك لكم في ثقافتكم وحبكم لله ولوطنكم...ويزيدكم علمًا ونشاطًا..ويعلي مراتبكم في الدنيا والآخرة....بجد أخي منير ما شاء الله عليك، ربي يبارك لك أكتر وأكتر ويوفقك في جميع أمور حياتك...إلى الأمام دومًا إن شاء الله.

    ردحذف
  4. محمدعبدالنور دحماني3 مارس 2011 في 5:44 م

    شكرا لك أخي منير على هاته التغطية، جميلة بما تحمله..
    وشكرا لكل من ساهم في هذا اللقاء، وهي البداية فقط..
    إن شاء الله يتحقق ذلك عبد العالي، مع أخلص التحيات
    وكما قال منير فكلنا في الخدمة

    ردحذف
  5. محمدعبدالنور دحماني3 مارس 2011 في 5:44 م

    ويبارك فيك سعيده، مع اجمل تحياتي لك على الكلمات الجميلة ...
    سلامي

    ردحذف
  6. سعيده البلشيي3 مارس 2011 في 5:45 م

    تسلم أخي محمد فأنتم بالفعل تستحقون كل الخير وربنا يوفقكوا.

    ردحذف
  7. شكرا يا سعيدة ... هذا أقل واجب
    شرّفني مرورك من هنا وردك القيم
    تحيتي

    ردحذف
  8. العفو يا محمد
    مع أنها متأخرة قليلاً لأنني حاولت أن ألمّ بكل ما دار في الندوة من أفكار
    شكرا جزيلا

    ردحذف
  9. سعيده البلشيي3 مارس 2011 في 5:46 م

    تسلم أخي منير فانت ما شاء الله عليك ديمًا مميز بأعمالك وبكل ما تقدمه...فأنا أسعد بكل نجاحاتك...ربي يوفقك ديما.

    ردحذف
  10. يخجلني ويشرفني ما تقولين يا سعيدة
    شكرا من كل قلبي

    ردحذف
  11. تغطية متميزة منير كفيت و فيت و أعطيت الزبدة من الملتقى مشكور

    ردحذف
  12. وكان ذاك هدفي يا ليلى
    شكرا على مرورك وردّك الرائعين

    ردحذف
  13. ابواب الكلمة مفتوحة دائما لكم يا منير

    ردحذف
  14. لنا الشرف يا هناء ....
    كل الشكر

    ردحذف
  15. تغطية شاملة ومميزة، بوركت،
    نلتقي إن شاء الله في لقاءات أخرى قادمة وأكثر شملا للمدونين

    ردحذف
  16. إستعدوا لمخيم ملتقى الشباب ،، الذي ستحتضنه مدينة مستغانم ،، حيث سيكون منبرا لكل الجمعيات الشبانية المبدعة في شتى الميادين ....... مرحــــبا بكم لدى جمعية السلام للصداقة الدولية

    ردحذف
  17. شكرا يا راضية
    لنا الشرف .... بوركتِ

    ردحذف
  18. أهلاً أخي لخظر ... يسعدنا ذلك
    شكرا جزيلاً

    ردحذف
  19. شكرا لك منير .و عن التأخير مقبول لأن متى أتى من الجلفة ليحضر الندوة ثم عاد ليبرمج حياته و من ثم يكتب هذا كله يستغرق وقت.تغطية مميزة شكرا

    ردحذف
  20. شكرا يا شجون ...
    لم نقم بأكثر مما قمتم به .... نورتِ يا شجون
    يسعدني إعجابك

    ردحذف
  21. منير تغطية ر ائعة من شخص اروع

    ردحذف
  22. وأنت بلا شك أروع بتواصلك الجميل يا عباس
    اشتقنا لك
    نورت

    ردحذف
  23. شيء جميل ورائع!
    أتمنى لكم نجاحاً مباركاً فيه، واستمراراً لا شيء يفنيه

    ردحذف
  24. شكرا أخي الغالي مصطفى ....
    أنت الأروع دائما بحضورك وتواصلك القيم

    ردحذف
  25. ما شاء الله
    احسنتم

    ردحذف
  26. الاخ منير سعدي المحترم
    تحياتي
    لماذا التدوين ؟
    لان لدى كل منا ما يستطيع ان يساهم فيه لدفع عجلة النهضة والتنوير
    --------------------------------------------------------------------
    وما هو دور المدونين في التغير الإجتماعي ؟
    تحقيق قدر من التوحد والانتماء على الفضاء والانتقال به الى أرض الواقع الاجتماعي
    حين نشكل اتحاد للمدونين والمدونات وننتقل به مهرجان دورية على الارض بحيث يستضيف كل منت تلاخر مرة وبانتظام سنساعد في تطوير مفهوم التواصل الفكري والادبي بتعميق مفاهيم الانتماء الاجتماعي في ارض الواقع من خلال اللقاءات بيننا تحت راية البحث عن مستقبل نكون قدوته في عدم الانشقاق والتسليم بحاجتنا الى كيان قوي يجمعها لنصنع كيان فكري قوي على الارض ومن خلال تأسيس اتحاد المدونون العرب والمسلمون
    ----------------------------------------
    وما هو دور التدوين في توعية وتعبئة الرأي العام " ؟
    هل فهمنا ثورة الميادين من خلال الفيسبوك جيدا وهل فهمنا دور الشباب والكهول في بناء الاوطان والتغيير والاصلاح هذا ما نتمناه في تعبئة الرأي العام فلا مجال للممنوعات والخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ولا داعي للاتهامات وشخصنة الاراء والموضوعات
    الابتعاد عن الشخصي والالتزام بالموضوعي يوحد الجهود على الارض كما فعل ابطال الميادين وقادوا معهم الملايين للتغيير
    ------------------------
    وتقبل كل الامنيات الطيبة

    ردحذف
  27. ماشاء الله عليكم
    تنظيم جميل ومفيد بنفس الوقت
    التدوينات ليس الكل يجيدها لذلك انتم تفوقتوا
    كل الشكر لكم ولحضوركم الفعال
    ننتظر اكثر واكثر

    ردحذف
  28. يسري راغب ...
    أتفق معك في كلّ ما قلته ولو كانت هذه الأهداف لأصبح التدوين فعلاً
    من الوسائل الفعالة الحقيقية للتغيير
    تبقى تجربة قصيرة في بداياتها لكن لن تتطور بلا شكّ إلا بمثل ما طرحت
    كل الشكر

    تحياتي

    ردحذف
  29. بلا شكّ مفيد وهي مباردة قيمة منهم في ظلّ شحّ حقيقي
    لمثل هذه المبادرات
    خلود محمد آل راشد
    شكرا جزيلا على تواجدك وفي انتظارك
    تحياتي

    ردحذف

حوار مع الكاتب والمترجم ومُؤسِّس "مجتمع رديف" الأستاذ يونس بن عمارة على جريدة الحوار ~ْ

الكاتب والمترجم ومُؤسِّس "مجتمع رديف" الأستاذ يونس بن عمارة للحـوار: غاية مشروع "مجتمع رديف" الأساسيّة إضفاء قيمة اقت...