- يركّزون دائما على عدد الضحايا و حصيلة الخسائر ليصبح للمتلقّي قابلية لأي فكرة سامّة تُسرّب إليه أو خبر ما ! ~ْ ارتفاع عدد الضحايا لا يعكس حقيقة ما يحدث !! ~ْ حتى في كواليس أفلام السينما هناك خسائر مادية و ... بشرية أحيانـاً ! ~ْ
"
!
منير سعدي
منير سعدي
- الديمقراطية الجديدة أن يضعَكَ ذاك " الربُّ المزيّفُ ! " الذي نجهل حقيقته في عالمهِ ...
في دائرتِه أو مجالِه ويُحيطُ بكَ من كلِّ إتِّجاه .. ! ~
يضعُ صورته و أفكاره في أشكالٍ مختلفة حولك ثمّ يقولُ لك : " اختَرْ بحُرِيّة تامّة .. ! "
فتنصاعُ اللاأنتَ بوعيكَ الكاذب بين ذِراعي دينِهِ الخبيثة و تحسبُ نفسكَ قد بُعِثْتَ إنساناً حُرّاً من جديد و أنّ مجدكَ الضائع المُستلب قد عادَ !! ~ْ
---------------------------------------------------
منير سعدي
--- إذا كان الشعبُ السّوريُّ بحدّ ذاته يختلف مع بعضه حول ما يحدث في بلاده !
كيف لمن خارج سوريا أن يتّخذَ موقفـاً إزاء ما يحدث فيها لصالح طرف ما غير الشّعب !؟ ومن خلال ماذا ؟ من خلال نوافذ " إعلامية ! " برعت في تزوير الحقائق و إذكاء الصراع و الفتن على مرّ الكثير من الأحداث التي عرفناها السنوات الأخيرة و أثبتتْ عن جدارة تورطها في سيل الكثير من الدماء البريئة ... من خلال إعلام غير حرّ و نزيه على الإطلاق ! ~ْ
ما لا يجب أن نختلف فيه أنه واجبنا التضامن مع الشعب " فقط " في المطالبة بحريته وحياته الكريمة و معه صوتا واحداً ضدّ القمع و الاستبداد ! ~ْ
الكاتب والمترجم ومُؤسِّس "مجتمع رديف" الأستاذ يونس بن عمارة للحـوار: غاية مشروع "مجتمع رديف" الأساسيّة إضفاء قيمة اقت...