تغطية لقاء المدونين الجزائريين بسيلا 2011 ...
عبد الحفيظ شراير - يوسف بعلوج - توفيق التلمساني - منير سعدي - جمال قرزو -
إسماعيل قاسمي - أحمد بلقمري
منذ بداية التدوين في الجزائر، لم يلتق المدونون إلا بضع مرات فقط، وها هي الفرصة تتاح مرة أخرى في أكبر اجتماع لهم على الإطلاق برغم أنه كان حميميا أكثر منه لمناقشة أفكار محددة (كما جاء في التغريدات السابقة)، ولكن في التعارف الذي كان السمة الغالبة على اللقاء من الشيء المفيد الكثير من أجل تطوير التدوين ودعم المدونين لبعضهم البعض.
بدأ اللقاء باجتماع مبكر لتوفيق التلمساني، يوسف بعلوج، أمينة عمروش، منير سعدي وصديقه، ثم وصلت ورفيقي عبد الحفيظ شراير، ليصل بعدنا أحمد بلقمري وأيوب سواس، قدم الأخ توفيق فكرته عن تقديم عريضة للأحزاب والجمعيات من أجل تبني مبدأ نشر التدوين : “عرضية نوجهها عبر الإنترنت إلى مؤسسات المجتمع المدني الجزائري . على رأسها الأحزاب السياسية و الجمعيات الثقافية و الإجتماعية . عريضة نطالب فيها هذه المؤسسات أن تتبنى مبدأ دعم انتشار التدوين و النشر الإلكتروني من باب استغلال هذا الميدان للمساهمة في تنمية بلدنا”، وهو اقتراح من أجل موقع إلكتروني يشيد بالمؤسسات التي تدعم التدوين ولقاءات المدونين. يقول توفيق في صفحة اللقاء “الهدف من هذا التحرك هو الخروج بميدان التدوين من العالم الإفتراضي إلى أكبر مساحة ممكن في الواقع الجزائري ، و استغلال هذا النوع من الفرص للدعاية له بين المواطنين”.
من اليمين / رفيق جلول - أحمد بلقمري - منير سعدي - علاوة حاجي - إسماعيل قاسمي
التنظيم المبكر لفعاليات اللقاء حرم الكثيرين منها، وهو ما كان أيضا مع الملف الذي قدمه يوسف بعلوج حول الإعلام الجديد والشبكات الاجتماعية، ملف كان طويلا جدا وجذب بعض المارة من زوار المعرض رغم تهكم البعض ممن لا يزالون لا يفهمون التدوين والشبكات الاجتماعية، ولكن تألق يوسف كان الأبرز في ذلك الرواق خصوصا بكثرة المدونين الموجودين حوله بعد حضور معمر بودالي، رفيق جلول، مولاي عبد الله المدون الجديد الذي فرح به كثيرا صديقنا يوسف والذي أحس بثمرة اللقاء، نسيم رحالي وصديقه المدون الجديد أيضا.
ومن محاسن اللقاء أنه طال حتى المساء حيث عدنا من غدائنا (وكنا مجموعة من 9 أشخاص بعد لقاء الصديق المغرد الغالي عبد الله تلامعلي) إلى جناح دار فيسيرا، وحيث انضم إلى المجموعة آخرون مثل صحفي الخبر علاوة حاجي، وأمتون: معمر عامر، ومجموعة ممن لم أتعرف إليهم شخصيا ولكني أسرق أسماءهم فقط “محمد حسونات، شريفي سلمى، وليد قزارة، كهينة شلي، حفيظة عياشي، روز كلش، أبو بكر زمال، حكيم دحماني، نعيمة معمري، أمين إيجر…”
في الجلسة الحميمية جدا على مائدة الغداء لم يكن الحديث عن الشوارما طبعا، ولكن كان حول التدوين أيضا وهو ما لم يحبذه أحدهم، ولكن أصدقاء الشبكة العنكبوتية إذا تعارفوا في الواقع فإن همهم الأول ما هو إلكتروني، فكان الحديث الغالب عن التويتر ومميزاته، وعن جووجل بلاس والفايسبوك وأشياء أخرى.
أما في الجلسة المسائية كان لمعمر عامر اقتراح لا بد أن يعيه كل مدون جزائري، وهو أهمية دعم المدونين لبعضهم البعض في المشاريع الريادية الناشئة، كما أن على المدون أن يعي أيضا بأن أخاه المدون يجب أن يعينه بأي طريقة كانت، خاصة من ناحية التسويق، فالمدونة مجال للكتابة عن هذه المشاريع أيضا..
مما ميز اللقاء أيضا هو حضور الشّعراء: عبد الرزاق بوكبة، رمزي نايلي، وتوفيق ومان صاحب دار فيسيرا الذي كان لنا معه حوار قصير جدا أبرزنا فيه تقديرنا لدعمه إبداع الشباب، وكانت له كلمات تشجيعية رائعة…
سعدت بلقائكم جميعا يا من حضرتم، وحزننا لعدم لقياكم يا من غبتم...
مدونة دار الزاوية / إسماعيل قاسمي 26 سبتمبر 2011
* * * * * * * * *
لقاء المدوّنين الجزائريّين / أحمد بلقمري
لقاء المدوّنين الجزائريّين. جناح فيسيرا. الصالون الدولي ال16 للكتاب
من اليمين إلى اليسار: رفيق جلّول، أحمد بلقمري، منير سعدي، عبد الحفيظ شراير
علاوة حاجي، إسماعيل قاسمي، أيّوب سوّاس، نسيم رحّال، عبدو، يوسف بعلوج.
في لقاء هامّ و بمناسبة إصدار المدوّن يوسف بعلوج كتابه عن الثورة التونسية و ما بعدها (على جبينها ثورة وكتاب)، اجتمع المدوّنون الجزائريّون للحديث عن كثير من المواضيع من بينها مستقبل التدوين في الجزائر، انتشار التّدوين، طرق التعريف بنشاط المدوّنين، و كثير من القضايا و الاهتمامات المشتركة بينهم. الفرصة كانت مناسبة لتشبيك العلاقات أكثر بين شباب جزائريّ طموح عرف كيف يجد له مساحة على أرض الكرة المعلوماتية المفتوحة على مصراعيها، حيث وجدوا أنفسهم في أمسّ الحاجة إلى التلاقي و التزاور لتبادل المعلومات و الخبرات و توسيع النشاطات التدوينية بما يسمح لهم بالتعبير عن أفكارهم وفق ما يرونه مناسبا لذلك.
يقول المدوّن الشهير يوسف بعلوج عن اللقاء: "كان يوم لقائكم مهرّبا من جنان الأرض والسّماء.."، وقد حضركلاّ من: محمد حسونات، توفيق التلمساني، أمينة شجون، إسماعيل قاسمي، منير سعدي، مولاي عبد الله، رفيق جلول، أحمد بلقمري، شريفي سلمى، معمر بودالي، وليد قزارة، الخير شوار، علاوة حاجي، عبد الحفيظ شراير، كهينة شلي، حفيظة عياشي، روز كلش، أيوب سواس، عبد الله تلامعلي، أبو بكر زمال، حكيم دحماني، معمر أمتون، نعيمة معمري، أمين إيجر... و الشّعراء: عبد الرزاق بوكبة، رمزي نايلي، وتوفيق ومان.
مدونة أحمد بلقمري
* * * * * *
أقلّ<>أكبر من.. حروفٌ تدوينيّة
بمناسبة لقاء المدوّنين الجزائريين السبت 24 سبتمبر 2011 على هامش الصالون الدّولي ال 16 للكتاب/ الجزائر
المدوّن يوسف بعلوج ( مدوّنة الفزّاعة ) كتب:
أنا الهائم بين الزّوايا أبحث عن بصيص.. أن تأتي رياحك يوما معانقة للشّراع.
أخي أحمد: ستوقع لي يوما ما كتابك. يوسف
المدوّن عبد الحفيظ شراير( مدوّنة عبد الحفيظ ) كتب:
أخي الغالي أحمد.. تمنيّاتي لك بالنّجاح و التوفيق في كلّ حياتك.. أخوك في الله عبد الحفيظ.
المدوّن عبدو ( مدوّنة يومياتي ) كتب:
مرحبا.. الجوّ جميل !، فعلا الجوّ جميل لكنّه ليس موضوعنا اليوم.. نحن هنا اليوم لكي نلتقي و نتفق على أنّ التّدوين كائن جميل، ينمو داخل هذه المجموعة حول الطّاولة... حسنا أحمد؛ أشكرك على إعطائي هذا القلم للكتابة: فليحيا التّدوين، و ليحيا الجوّ الجميل.
المدوّنة أمينة عمروش ( مدوّنة شجون) كتبت:
إلى الأخ و الصّديق أحمد: كان يوما جميلا برفقتكم.. أتمنّى أن نلتقي في مناسبات أخرى.. مع تحياتي
المدوّن إسماعيل قاسمي ( مدوّنة دار الزّاوية ) كتب:
تحدّثنا عن السّياحة التّضامنية و العمل الجمعوي.. هل سيتحقّق الحلم يا إسماعيل؟.. تحيّاتي لك
المدوّن رفيق جلّول ( مدوّنة الصّمت العربي ) كتب:
أنا المسكون بصمتي..
لا أفقه درر الكلام
سيّدتي..
شارع الحبّ في كتب التّاريخ
عليه السّلام.
المدوّن منير سعدي ( مدوّنة صمت الثّورة ) كتب:
كان لقاء رائعا، حميميّا، مليئا بالتلقائيّة.. ما أروع أن تتحوّل لقاءات افتراضيّة إلى واقعيّة في جوّ إنسانيّ راقي كالذّي حضرته اليوم... شرّفني كثيرا اليوم لقاء الأخ المبدع: أحمد بلقمري.. على أمل لقاءات أخرى قريبا لتنفيذ مشاريع تدفع بحركة الثقافة و الإبداع في الجزائر نحو الأمام.
الصّديق جمال قرزو كتب :
أخي العزيز: يعلم الله كم سعدت للتعرّف على مثل هذه المواهب الشّابة. أشكرك أخي على منحي هذه الصفحة البيضاء كبياض قلبك.. مزيدا من الإبداع.. مزيدا من التّألق.. شكرا لك
المدوّن نسيم رحّالي ( مدوّنة نسيم ويب ) كتب:
ابتسامتك و عنوان مدوّنتك سيعرّفانني عليك أكثر.. تحياتي
مشروع المدوّن وحيد جيو ( مدوّنة قادمة ) كتب:
عنوان بريدك الإلكتروني يكفي ليعرّف بك.. تحياتي
الشّاعر عبد الرزّاق بوكبة كتب:
أيّتها النّفس المطمئنّة: كوني مطمئنة حتّى تكوني هناك.
الشّاعر رمزي نايلي كتب:
إلى الحقيقيّ: أحمد بلقمري !
هو الشّعر الذّي طالما جمعنا على كتاب !. كلّ المحبّة
الكاتب / أحمد بلقمري
* * * * * * *
تغريدات عن لقاء المدونين الجزائريين بمعرض الكتاب
25 سبتمبر 2011
مدونون رائعون سعدنا بلقياهم في معرض الكتاب بالأمس، شغلنا باللقاء ونسينا الكتاب..
مدونون متألقون لأول مرة أعرفهم فاكتشفت كنزهم لأول مرة، أعتذر لأنني لم أعرفهم..
مدونون رائعون ومتألقون أيضا افتقدناهم ومنهم من اتصلنا به للإطمئنان فاعتذر (إيه!)..
مدونون رائعون ومتألقون جدا أولئك الذين منشرنا فيهم وخاصة منهم أصحاب 140حرف..
غير المدونين هم مجموعة 22 الذين رافقتهم إلى المعرض ولكنهم مهتمون بالكتاب..
المدونين الحاضرين وصل عددهم إلى 16 ، وهناك من لم ألتقه أكيد، أي أكثر من 16..
اللقاء التدويني كان في جناح دار نشر فيسيرا، دار تشجع إبداع الشباب فخذ فرصتك..
اللقاء التدويني الحميمي أكثر هو الذي كان على مائدة الغداء حيث أعجبتهم الشوارما..
مدونان فقط من تكفلا بحساب غدائنا جميعا، ونسينا أن نشكرهما من فرط الانشغال..
غير مدون ذلك الذي تكفل بالمشروبات، وهو صديق أحد المدونين من الجلفة الكريمة..
المدونون الذين اجتمعوا على مائدة الغداء لم يجدوا صعوبة في الحصول على كراسي..
مدونة واحدة هي التي التقيناها بينما غابت الأخريات، فتألقت كأفضل مدونة حاضرة..
مدونتان كنت أتطلع لمعرفتهما ومقابلتهما ولم تحضرا، واكتشفت أخيرا أنهما شقيقتان..
مدون واحد بقي برفقتي إلى النهاية، وهو الصغير والفيلسوف الذي كان يسألني كثيرا..
مدون واحد جديد اكتسبناه قبل هذا اللقاء ووعدنا بكل ما هو جميل في مدونته القادمة..
مدون واحد جديد ظهر أثناء اللقاء، وهو صديق أحد المدونين المبرمجين الذي ساعده ..
كتاب واحد فقط من إصدار مدون جزائري حضر المعرض وشرف المدونين ودار فيسيرا..
مدون مميز ونشيط ومتألق من كان على جبين إمضاء كتابه “على جبينها ثورة وكتاب”..
مدون غائب من فاز بجائزة مدونة الفزاعة، ومدون تنازل للآخر عن جائزة الحاضرين فأخذها..
مدون قال أنه جاء من أجل عيوني، ولكن عيونه كانت أجمل وأنبل لاهتمامها بالطفل..
مدون تميز بكاميراته، خضنا كثيرا في مواضيع السياحة في الجزائر فله خبرة في المجال..
مدون رائع ذلك الذي اتفقت وإياه على العودة وسط الأسبوع للقاء مدون آخر أيضا رائع..
مدون صحفي لم أره منذ 3سنوات كانت له زيارة خفيفة جدا فقد كان يقوم بتغطية صحفية..
مدون نشيط جدا على الإنترنت، وهو كذلك في الواقع ( يا حفيظ )، تحدثنا عنه حين ذهب..
كل المدونين فرحوا باللقاء ولكن أظنني أكثر الفرحين بينهم (هذه مشاكسة فقط لكم)..
مواضيع تدوينية كثيرة تطرقنا إليها لعل أهمها دعم بعضنا البعض في المشاريع القادمة..
مواضيع تدوينية لم ترق البعض كفكرة العريضة للجمعيات والأحزاب من أجل تبني التدوين..
موضوع تدويني مصغر على مائدة الغداء عن التويتر من أجل جذب مغردين جدد لم يحبوه..
موضوع تدويني طويل جدا ذلك الذي أتحفنا به صاحب الفزاعة حول الشبكات الاجتماعية..
حوار أخوي بين مغردين اثنين أفضى إلى الحديث عن واقع أليم لمدون تقني شرفنا يوما..
سر تدويني خطير وهو أن تلميذا يأخذ حذره من أخطائه الإملائية أمام أستاذة في تويتر..
هذا الأخير أخبرني بأنني أنام باكرا وبأنهم دائما يحدثون ثورات في التويتر بعد تويت النوم..
والله مدون مسكين.. لم يستطع القيام بتغطية بهية الطلع عن اللقاء فنقل هذه التغريدات..
المدونون الممنشر فيهم: الطاهر، حمود، djug ، جابر، حسان، راضية، سعد الدين، طه، سيفو، إيمان، يونس، علي ، tahtouhg.. وآخرون بالتأكيد افتقدناكم.
مدونة دار الزاوية /
تغطيات أخرى حول اللقاء :
مدونة عبد الحفيظ
http://www.abdelhafid.com/2011/09/dz-bloggers-meeting/
مدونة نسيم رحالي
مدونة عبدو
http://youmiati.blogspot.com/2011/09/blog-post_26.html
تغطية لقاء المدونين الجزائريين بسيلا 2011 ...
منذ بداية التدوين في الجزائر، لم يلتق المدونون إلا بضع مرات فقط، وها هي الفرصة تتاح مرة أخرى في أكبر اجتماع لهم على الإطلاق برغم أنه كان حميميا أكثر منه لمناقشة أفكار محددة (كما جاء في التغريدات السابقة)، ولكن في التعارف الذي كان السمة الغالبة على اللقاء من الشيء المفيد الكثير من أجل تطوير التدوين ودعم المدونين لبعضهم البعض.
بدأ اللقاء باجتماع مبكر لتوفيق التلمساني، يوسف بعلوج، أمينة عمروش، منير سعدي وصديقه، ثم وصلت ورفيقي عبد الحفيظ شراير، ليصل بعدنا أحمد بلقمري وأيوب سواس، قدم الأخ توفيق فكرته عن تقديم عريضة للأحزاب والجمعيات من أجل تبني مبدأ نشر التدوين : “عرضية نوجهها عبر الإنترنت إلى مؤسسات المجتمع المدني الجزائري . على رأسها الأحزاب السياسية و الجمعيات الثقافية و الإجتماعية . عريضة نطالب فيها هذه المؤسسات أن تتبنى مبدأ دعم انتشار التدوين و النشر الإلكتروني من باب استغلال هذا الميدان للمساهمة في تنمية بلدنا”، وهو اقتراح من أجل موقع إلكتروني يشيد بالمؤسسات التي تدعم التدوين ولقاءات المدونين. يقول توفيق في صفحة اللقاء “الهدف من هذا التحرك هو الخروج بميدان التدوين من العالم الإفتراضي إلى أكبر مساحة ممكن في الواقع الجزائري ، و استغلال هذا النوع من الفرص للدعاية له بين المواطنين”.
التنظيم المبكر لفعاليات اللقاء حرم الكثيرين منها، وهو ما كان أيضا مع الملف الذي قدمه يوسف بعلوج حول الإعلام الجديد والشبكات الاجتماعية، ملف كان طويلا جدا وجذب بعض المارة من زوار المعرض رغم تهكم البعض ممن لا يزالون لا يفهمون التدوين والشبكات الاجتماعية، ولكن تألق يوسف كان الأبرز في ذلك الرواق خصوصا بكثرة المدونين الموجودين حوله بعد حضور معمر بودالي، رفيق جلول، مولاي عبد الله المدون الجديد الذي فرح به كثيرا صديقنا يوسف والذي أحس بثمرة اللقاء، نسيم رحالي وصديقه المدون الجديد أيضا.
في الجلسة الحميمية جدا على مائدة الغداء لم يكن الحديث عن الشوارما طبعا، ولكن كان حول التدوين أيضا وهو ما لم يحبذه أحدهم، ولكن أصدقاء الشبكة العنكبوتية إذا تعارفوا في الواقع فإن همهم الأول ما هو إلكتروني، فكان الحديث الغالب عن التويتر ومميزاته، وعن جووجل بلاس والفايسبوك وأشياء أخرى.
أما في الجلسة المسائية كان لمعمر عامر اقتراح لا بد أن يعيه كل مدون جزائري، وهو أهمية دعم المدونين لبعضهم البعض في المشاريع الريادية الناشئة، كما أن على المدون أن يعي أيضا بأن أخاه المدون يجب أن يعينه بأي طريقة كانت، خاصة من ناحية التسويق، فالمدونة مجال للكتابة عن هذه المشاريع أيضا..
مما ميز اللقاء أيضا هو حضور الشّعراء: عبد الرزاق بوكبة، رمزي نايلي، وتوفيق ومان صاحب دار فيسيرا الذي كان لنا معه حوار قصير جدا أبرزنا فيه تقديرنا لدعمه إبداع الشباب، وكانت له كلمات تشجيعية رائعة…
سعدت بلقائكم جميعا يا من حضرتم، وحزننا لعدم لقياكم يا من غبتم...
مدونة دار الزاوية / إسماعيل قاسمي 26 سبتمبر 2011
* * * * * * * * *
لقاء المدوّنين الجزائريّين. جناح فيسيرا. الصالون الدولي ال16 للكتاب |
تغريدات عن لقاء المدونين الجزائريين بمعرض الكتاب
مدونون رائعون سعدنا بلقياهم في معرض الكتاب بالأمس، شغلنا باللقاء ونسينا الكتاب..
مدونون متألقون لأول مرة أعرفهم فاكتشفت كنزهم لأول مرة، أعتذر لأنني لم أعرفهم..
مدونون رائعون ومتألقون أيضا افتقدناهم ومنهم من اتصلنا به للإطمئنان فاعتذر (إيه!)..
مدونون رائعون ومتألقون جدا أولئك الذين منشرنا فيهم وخاصة منهم أصحاب 140حرف..
غير المدونين هم مجموعة 22 الذين رافقتهم إلى المعرض ولكنهم مهتمون بالكتاب..
المدونين الحاضرين وصل عددهم إلى 16 ، وهناك من لم ألتقه أكيد، أي أكثر من 16..
اللقاء التدويني كان في جناح دار نشر فيسيرا، دار تشجع إبداع الشباب فخذ فرصتك..
اللقاء التدويني الحميمي أكثر هو الذي كان على مائدة الغداء حيث أعجبتهم الشوارما..
مدونان فقط من تكفلا بحساب غدائنا جميعا، ونسينا أن نشكرهما من فرط الانشغال..
غير مدون ذلك الذي تكفل بالمشروبات، وهو صديق أحد المدونين من الجلفة الكريمة..
المدونون الذين اجتمعوا على مائدة الغداء لم يجدوا صعوبة في الحصول على كراسي..
مدونة واحدة هي التي التقيناها بينما غابت الأخريات، فتألقت كأفضل مدونة حاضرة..
مدونتان كنت أتطلع لمعرفتهما ومقابلتهما ولم تحضرا، واكتشفت أخيرا أنهما شقيقتان..
مدون واحد بقي برفقتي إلى النهاية، وهو الصغير والفيلسوف الذي كان يسألني كثيرا..
مدون واحد جديد اكتسبناه قبل هذا اللقاء ووعدنا بكل ما هو جميل في مدونته القادمة..
مدون واحد جديد ظهر أثناء اللقاء، وهو صديق أحد المدونين المبرمجين الذي ساعده ..
كتاب واحد فقط من إصدار مدون جزائري حضر المعرض وشرف المدونين ودار فيسيرا..
مدون مميز ونشيط ومتألق من كان على جبين إمضاء كتابه “على جبينها ثورة وكتاب”..
مدون غائب من فاز بجائزة مدونة الفزاعة، ومدون تنازل للآخر عن جائزة الحاضرين فأخذها..
مدون قال أنه جاء من أجل عيوني، ولكن عيونه كانت أجمل وأنبل لاهتمامها بالطفل..
مدون تميز بكاميراته، خضنا كثيرا في مواضيع السياحة في الجزائر فله خبرة في المجال..
مدون رائع ذلك الذي اتفقت وإياه على العودة وسط الأسبوع للقاء مدون آخر أيضا رائع..
مدون صحفي لم أره منذ 3سنوات كانت له زيارة خفيفة جدا فقد كان يقوم بتغطية صحفية..
مدون نشيط جدا على الإنترنت، وهو كذلك في الواقع ( يا حفيظ )، تحدثنا عنه حين ذهب..
كل المدونين فرحوا باللقاء ولكن أظنني أكثر الفرحين بينهم (هذه مشاكسة فقط لكم)..
مواضيع تدوينية كثيرة تطرقنا إليها لعل أهمها دعم بعضنا البعض في المشاريع القادمة..
مواضيع تدوينية لم ترق البعض كفكرة العريضة للجمعيات والأحزاب من أجل تبني التدوين..
موضوع تدويني مصغر على مائدة الغداء عن التويتر من أجل جذب مغردين جدد لم يحبوه..
موضوع تدويني طويل جدا ذلك الذي أتحفنا به صاحب الفزاعة حول الشبكات الاجتماعية..
حوار أخوي بين مغردين اثنين أفضى إلى الحديث عن واقع أليم لمدون تقني شرفنا يوما..
سر تدويني خطير وهو أن تلميذا يأخذ حذره من أخطائه الإملائية أمام أستاذة في تويتر..
هذا الأخير أخبرني بأنني أنام باكرا وبأنهم دائما يحدثون ثورات في التويتر بعد تويت النوم..
والله مدون مسكين.. لم يستطع القيام بتغطية بهية الطلع عن اللقاء فنقل هذه التغريدات..
المدونون الممنشر فيهم: الطاهر، حمود، djug ، جابر، حسان، راضية، سعد الدين، طه، سيفو، إيمان، يونس، علي ، tahtouhg.. وآخرون بالتأكيد افتقدناكم.
تغطيات أخرى حول اللقاء :
مدونة عبد الحفيظ
http://www.abdelhafid.com/2011/09/dz-bloggers-meeting/
مدونة نسيم رحالي
مدونة عبدو
http://youmiati.blogspot.com/2011/09/blog-post_26.html